أقرّت اللجان النيابية المشتركة أمس الاول مشروع قانون «إنشاء نظام التقاعد والحماية الاجتماعية» بعد مرور 20 عاما على درسه، الا انه ورغم ذلك اعتبره البعض انه أُقر بتسرّع وان بعض البنود لا تزال بحاجة الى مزيد من الدرس.
درجَ الرئيس الراحل سليمان فرنجية على تسمية هنري كيسنجر «السيئ الذكر». فإلى كيسنجر يُنسب الكلام المتداول، قبل حرب 1975 بعامين، عن أن واشنطن مستعدة لإرسال ما يكفي من البواخر إلى لبنان، و»أخذ» مسيحييه جميعاً منه، ونقلهم إلى مكان آخر
الحركة الدبلوماسية النشطة في بيروت بفعل زيارة المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان، كانت حركة دون «بركة»، كونها تاتي في «الوقت الضائع» بين هدنة غزة ومعها جبهات المساندة، والافق المفتوح على كافة الاحتمالات في المنطقة في ضوء عدم الوصول بعد الى صيغة واقعية تخرج كيان العدو من مأزقه الحالي
تشكّل المرافىء البحرية عصباً اقتصادياً لا جدال فيه، لأي بلد في العالم، سيّما البلدان التي تُعتَبَر حلقة وصل أو معابر مفتوحة على بلدان أخرى، وهو الموقع الجغرافي الذي يشتهر به لبنان على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسّط.
إستغرب رئيس الإتحاد العمالي العام الدكتور بشاره الأسمر "عدم دعوة الإتحاد الى اجتماع اللجان المشتركة في مجلس النواب بالأمس للبحث والبت بمشروع قانون التقاعد خاصةً وأنّ الإتحاد هو المعني الأول بهذا المشروع الحيوي في هذه المرحلة الخطيرة التي تجتازها الطبقة العمالية،
بعد مرور عام على موجة الملاحقات القضائية التي بدأت في 5/12/2022 في أمانات السجلّ العقاري في جبل لبنان (وتضمّ بعبدا، عاليه، المتن، الشوف، جونية وجبيل) من فرع المعلومات بناءً على إشارة المحامي العام الإستئنافي بجبل لبنان الرئيس سامر ليشع على خلفية شبهات فساد
ركز مؤتمر «إحياء اقتصاد لبنان» الذي نظمه المركز اللبناني للدراسات بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ناومان، على اربعة قطاعات: اقتصاد المعرفة والصناعة والرعاية الصحية والزراعة. وتناول العقبات والتحديات التي تحول دون نهوض هذه القطاعات في زمن الأزمة
نزولاً عند رغبة الأميركيين، قرّر مجلس الوزراء الإجازة لوزير الاتصالات إجراء عقود بالتراضي لشراء تجهيزات وأشغال متصلة بالبنية الأساسية لشبكة «ألفا». قرار المجلس يتجاوز قانون الشراء العام ويستند إلى «الضرورات الأمنية من تسريب بيانات عائدة للشركات أو للمواطنين»، أي يتبنّى الرواية الأميركية التي تتهم «هواوي» بسرقة «بيانات المشتركين»
دفعت زيارة الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان إلى تحريك الملفات الداخلية وابرزها الملف الرئاسي، حتى وإن لم تتظهر النتائج بشكل فوري. لم يعط ِالمسؤول الفرنسي اي مؤشر بشأن امكانية الخروج بحل لأزمة الرئاسة،