أربعة عناوين بارزة تهَيمِن على المشهد السياسي والعسكري في المنطقة في هذه المرحلة: لا وقف للحرب على لبنان وغزة،
من المبكر البحث عن هوية وأهداف مَن خطّط للإنقلاب الكبير الحاصل منذ سنة في مشهد الشرق الممتد من شواطئ غزة ولبنان إلى اليمن وإيران.
في انتظار الترجمة العملية لكلام نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، وما اذا كان يتحدث عن وقف النار في لبنان فقط ام باستمرار ربط المسار مع غزة، والى حين يقول الرئيس بري كلمته،
صدر عن مديرية العلاقات العامة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي البيان الآتي: "منذ بداية الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان وفي إطار التقييم المستمر للأوضاع المستجدّة والحالة الأمنيّة الصعبة التي آلت إليها البلاد
في ظل حالة فقدان الثقة التي أشاعها العدوان الإسرائيلي بشبكة الاتصالات اللبنانية، تناقل عدد من ناشطي وسائل التواصل الاجتماعي ومستخدمي الموبايل خلال الساعات الأخيرة
أعلنت وزارة الطاقة أنه "في ظل الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على لبنان، نفذت الطائرات الإسرائيلية اليوم الثلثاء، غارات همجية استهدفت خلالها البنى التحتية الحيوية للمياه.
بعد 7 أيام من اخفاقات جيش الاحتلال الاسرائيلي إحداث اي خرق عند المحاور القتالية، في الحافة الممتدة من القطاع الغربي الى القطاع الشرقي، وتحديداً محاور الناقورة ومارون الراس، وبليدا وعيترون والعديسة وكفركلا طرأت على الموقف الميداني والسياسي تطورات بالغة الخطورة
أصدر المتحدث باللغة العربية باسم الجيش الإسرائيلي تحذيرا، في الأيام الماضية خص فيه أهالي الجنوب اللبناني والصيادين على وجه الخصوص لتفادي ارتياد شاطئ البحر أو ركوب قوارب على ساحل لبنان من نهر الأولي جنوبا حتى إشعار آخر
في وقتٍ ازدادتْ فيهِ سيناريوهاتُ الثرثراتِ حولَ ملفِّ الرئاسةِ والتي يحاولُ البعضُ تسريعَ خطاها عبرَ لقاءٍ منْ هنا، وموقفٍ منْ هناك،
على وقع مجموعة المواجهات القائمة على بعض المحاور الجنوبية بين الجيش الاسرائيلي وعناصر المقاومة، تستعد المراجع الرسمية الى ما هو أسوأ إن قرّرت تل أبيب المضي في غزوتها بلا كوابح عسكرية ولا حدود جغرافية